المشرف التربوي ناهر الطياري ينظم في ابنته (ريتال) ذات الاثني عشر ربيعًا هذه الأبيات:
وفاتنتي تُسَرُ بها حياتي
بأعظمَ ما رزقتُ من الهباتِ
•••••••••••••••••
تذيبُ الهمَ ما فتئتْ تبوحُ
بأسرارِ الكلامِ مع البناتِ
•••••••••••••••••
حديثٌ ماتعٌ يجلي الهمومَ
لها في كُلِّ ” سالفةٍ ” رواةٌ
•••••••••••••••••
خيالٌ واسعٌ لا أزدريهِ
وَلَكِنْ أن يحاطَ بهِ “مناتي “
•••••••••••••••••
وفي حجري لها وقتٌ مريحٌ
وتنثرُ عطرَها حتى السباتِ
•••••••••••••••••
ناهر الطياري