البكالوريوس من جامعة أم القرى لأحمد إبراهيم يحيى

شَهِد نائب أمير منطقة مكة ⁧‫المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر‬⁩ مساء اليوم الاثنين السابع من شعبان لعام ١٤٣٩هـ، حفل تخرج 7600 طالبًا من الدفعة السادسة والستين من جامعة أم القرى‬⁩ بمكة المكرمة‬⁩ وأفرعها، كان من بينهم الطالب أحمد إبراهيم يحيى كونتا، المتخرج من قسم الاقتصاد الإسلامي من كلية الاقتصاد الإسلامي والمالية العامة، تخصص اقتصاد.

صحيفة غران الإلكترونية التي أسعدها الخبر تبارك للكاتب الأستاذ إبراهيم يحيى أبو ليلى بمناسبة تخرج ابنه وتدعو له بمزيدٍ من التقدم واستمرار النجاح.

 

10 تعليق على “البكالوريوس من جامعة أم القرى لأحمد إبراهيم يحيى

وضاح

السلام عليكم ورحمة الله بركاته
اتقدم بالتهنئه والتبريكات للابن احمد ابراهيم واسال الله له التوفيق في حياته العمليه وكم اسعدني خبر تخرجكم من الجامعه كما اتقدم بالتهنئه للاخ والصديق والحبيب الاستاذ إبراهيم ابوليلى واسأل الله ان يجعل ايامكم افراح وسعاده

غير معروف

الف الف الف مليووووون مبروووووك
💐🌹
تستاهل كل خير

عبدالرحيم الصبحي - أبو أوس

الف مبارك للابن أحمد وللأب والكاتب القدير الأستاذ إبراهيم أبو ليلى نفعه الله بما تعلمه ونفع الله به أمته

اوجاع كاتب

سيدى نبارك ونهني تخرج ابنكم وتفوقه وندعوا الله ان يكون عظيما مثل اباه وذوا شأن في مجتمعه وخدمة اقتصاد بلده حفظكم الله

عبدالعزيز بن مبروك الصحفي

ما شاء الله لا قوة إلا بالله العلي العظيم.
مبروك وبالتوفيق ان شاء الله.

أ.نويفعة الصحفي

ماشاء الله تبارك الرحمن
بهذه المناسبة الطيبة نبارك للكاتب القدير الأستاذ إبراهيم يحيى أبو ليلى تخرج ابنه ، ونسأل الله جلى في علاه أن يبارك للأبن أحمد في عمره وعلمه ، ويجعله غرة عين لوالديه..

سمو الذات .

ماشاء الله اللهم بارك له الله يوفقه وينفعه بعلمه
الله يجعله من الصالحين والقادة المؤثرين
نبارك للاستاذ ابراهيم ابوليلى ولأسرته الكريمه الله يسعدهم

تميم

مليار مبروك ابوحميد والله فرحت لك وعقبال الدكتوراه وماهي صعبه عليك ان شاء الله لانك ابن رجل قليل اللي مثله في هذا الزمن علم وثقافه واخلاق والله حبيناه من كتاباته ولا هو يعرفنا ولا احنا نعرفه احب اقولك كلمه شوف اللي عنده اب مثل ابوك الله يحفظه يسجد لربنا سجود الشكر ويتعلم ويتسفيد من علمه وخبرته في الحياه اخوى احمد والله فرحة لك من قلبي وربنا يسعدك ويوفقك ونشوفك في اعلى المناصب

إبراهيم يحيى أبو ليلى

لك الذين شاركونا فرحتنا لتخرج ابننا احمد من اول الاخ والصديق والرفيق الاستاذ القدير وضاح الذي طالما غمرني بتعليقاته الضافية والتي كم استفدت منها في كتابة مقالاتي فله جزيل الشكر والعرفان وأسأل الله أن لا يحرمني منه ومن تواجده بالقرب مني دائما …
ثم الذيرمز بغير معروف لك مني كل التقدير والاحترام ومثمن مباركتك رفع الله قدرك قم استاذنا الفاضل والمربي القدير الاستاذ عبدالرحيم ابو اوس الذي نتعلم منه الكثير والكثير وكيف لا وهو حامل راية الثقافة في محافظتنا الفتية فله كل الشكر والامتنان والتقدير سلمت استاذي وبوركت ثم الاخ العزيز والصريح اوجاع كاتب فأرجو أن أكون عند حسن ظنكم وانت الذي طالما وقعت بريشتك تعليقات صريحة وبدون مجاملة فلك مني غاية الشكر والتقدير سلمت عزيزي اوجاع كاتب ..
ثم كاتبنا القدير واستاذنا الفاضل الاستاذ عبدالعزيز مبروك الصحفي شاكر ومثمن مباركتك استاذي ولا حرمنا الله من دعائكرفع الله قدرك ..
ثم استاذتنا الفاضلة الموقرة نويفعة الصحفي الإنسانة المثابرة والتي لم تألو جهدا في الارتقاء وتحفيز كل ما ينفع نساء هذه المحافظة والكاتبة التي طالما سطرت بقلمها المبدع كل ما يفيد المجتمع فلها جويل الشكر ..
ثم كاتبتنا الواعدة سمو الذات صاحبة الكلمة القوية في مقالاتها والتي حقيقة أرى مقالاتها وقلمها الذي طالما اعجبت به لصراحته وقوة الأطروحات فلها جزيل الشكر وزادك الله رفعة وتألقت…
واخيرا وليس بآخر حبيبي الذي طالما انتظرت تعليقاته العفوية والتي تدخل الى القلب بدون استإذان ولوضوحه ونقائه يجعلني ابتسم وانا اقرأ تعليقاته الجميلة استاذي الفاضل تميم الله لا يحرمني من تواجدك بالقرب فوالله إن قد احببتك برغم انني لم يحصل لي الشرف بمقابلته الا من خلال الصحيفة فلك مني كل الحب والود والاحترام عزيزي تميم ولا تحرمنا من تواجدك بقربي …
وفي النهاية اشكر الشكر الجزيل صحيفة غران الرائدة التي لم تألوا جهدا في إيصال الخبر إلى كل من يقرأها وعلى رأسهم الأستاذ القدير احمد الصحفي وكل الكادر فيها فجزاهم الله عني خير الجزاء ..
والشكر موصول لكل قراء هذه الصحيفة الغراء ودمتم بود .

مرضيه هوساوي

مبارك على الشبل أحمد ابن الا ستاذ والكاتب صاحب الريشة والقلم الذهبي على ابنكم تخرجه من ألجامعه وهذه هي الثمر التي اثمرت قد وصلت القمه ما شاء الله و نعم الأب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *